بحار من زمن الماضي
في بحار من الماضي طفت علي قارب حطمته عواصف الزمان رياح السنين
ولكني في نهاية المطاف عدت الي ارضي باحث عن بصيص من الضوء (النور)
يرشدني الي طريق اجد في نهايته شيئ لا طالما افرحني في غربتي وانسني في وحدتي
وها انا اسير واسير بعد ماكنت اجوب بحار الزمان عدت لاسير في هذه الدنيا وحيدا
لاينير طريقي غير نقطه مضيئه في اخر الطريق هيا انتي اعرف اني عندما ساصل
الي نهايته ساكون سعيدا ولكن هل سيمدني الزمان بالعمر لامضي في طريقي
واصل الي حبيبي