منتديات احلامنا الحلوه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الدانة اليهودية (4)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MEDO
.::عـضو متقدم::.
.::عـضو متقدم::.
MEDO


ذكر
عدد الرسائل : 94
العمر : 34
الحاله الأجتماعيه : SINGIL
المؤهل الدراسى : حقوق
مزاجك الأن : بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الدانة اليهودية (4) Pi-ca-10
طاقه :
بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الدانة اليهودية (4) Left_bar_bleue5 / 1005 / 100بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الدانة اليهودية (4) Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 10/03/2008

بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الدانة اليهودية (4) Empty
مُساهمةموضوع: بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الدانة اليهودية (4)   بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الدانة اليهودية (4) I_icon_minitime2008-07-01, 5:04 pm

قيل أراد أن يذبحه من قفاه لألا يشاهده في حال ذبحه، قاله ابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير وقتادة والضحاك. وقيل بل أضجعه كما تضجع الذبائح، وبقى طرف جبينه لاصقا بالأرض وأسلما أي سمى إبراهيم وكبر وتشهد الولد للموت. قال السدي وغيره أمر السكين على حلقة فلم تقطع شيئًا، ويقال جعل بينها وبين حلقة صفيحة من نحاس والله اعلم. فعند ذلك نودي من الله عز وجل: أَن يَا إِبْرَاهِيمُ، قَدْ صَدَّقْتَ الرُّءْيَآ [الصافات: 104، 105]، أي قد حصل المقصود من اختبارك وطاعتك ومبادرتك إلى أمر ربك وبذلك ولدك للقربان كما سمحت ببدنك للنيران، وكما مالك مبذول للضيفان، ولهذا قال تعالى: إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلؤُاْ الْمُبِينُ [الصافات: 106]، أي الاختبار الظاهر البين وقوله: وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ [الصافات: 107]، أي وجعلناه فداء ذبح ولده ما يسره الله تعالى له من العوض عنه، والمشهور عن الجمهور أنه كبش أبيض أعين أقرن رآه مربوطًا بسمرة في ثبير. قال سفيان: لم تزل قرنا الكبش في البيت حتى احترق البيت فاحترقا).

عبد الله بن عبد المطلب وفدائه بفدو حيوانى:
وننتقل إلى قصة أخرى من قصص النذر البشرى أو القربات البشرى واستبداله بالفدو الحيواني، وهى قصة الذبيح الثاني عبد الله بن عبد المطلب والد نبينا محمدr.

قال ابن إسحاق: وكان عبد المطلب فيما يزعمون نذر حين لقي من قريش ما لقي عند حفر زمزم، لئن ولد له عشرة نفر ثم بلغو معه حتى يمنعوه، ليذبحن أحدهم لله عند الكعبة. فلما تكامل بنوه عشرة وعرف أنهم سيمنعونه وهم: الحارث، والزبير، وحجل، وضرار، والمقوم، وأبو لهب، والعباس، وحمزة، وأبو طالب، وعبد الله، جمعهم ثم أخبرهم بنذره ودعاهم إلى الوفاء لله عز وجل بذلك فأطاعوه، وقالوا: كيف نصنع؟ قال: ليأخذ كل رجل منكم قدحًا ثم ائتوني، ففعلوا. ثم أتوه، فدخل بهم على هبل في جوف الكعبة وكانت تلك البئر هي التي يجمع فيها ما يهدي للكعبة، وكان عند هبل قداح سبع وهى الأزلام التي يتحاكمون إليها إن أعضل عليهم أمر من عقل أو نسب أو أمر من الأمور جاءوه فاستقسموا بها فما أمرتهم به أو نهتهم عنه إمتثلوه.

والمقصود أن عبد المطلب لما جاء يستقيم بالقداح عند هبل خرج القدح على ابنه عبد الله وكان أصغر ولده وأحبهم إليه، فأخذ عبد المطلب بيد ابنه عبد الله، وأخذ الشفرة ثم أقبل بها إلى أساف ونائلة ليذبحه، فقامت إليه قريش من أنديتها فقالوا: ما تريد عبد المطلب؟ قال: أذبحه، فقالت له قريش وبنوه أخوة عبد الله والله لا تذبحه أبدًا حتى تعذر فيه، لئن فعلت هذا لا يزال الرجل يجيء بابنه حتى يذبحه، فما بقاء الناس على هذا. وذكر يونس بن بكير عن ابن إسحاق، أن العباس هو الذي اجتذب عبد الله من تحت رجل أبيه حين وضعها عليه ليذبحه فيقال إنه شبح وجهه شجًا، لم يزل في وجهه إلى أن مات.

ثم أشارت قريش على عبد المطلب أن يذهب إلى الحجاز فإن بها عرافة لها تابع فيسألها عن ذلك، ثم أنت على رأس أمرك إن أمرتك بذبحه فاذبحه، وإن أمرتك بأمر لك وله فيه مخرج قبلته، فانطلق حتى أتوا المدينة، فوجدوا العرافة وهى سجاح فيما ذكره يونس بن بكير عن إسحاق بخبير، فركبوا حتى جاءوها، فسألوها وقص عليها عبد المطلب خبره وخبر ابنه، فقالت لهم: ارجعوا عنى اليوم حتى يأتيني تابعي فأسأله، فرجعوا من عندها.

فلما خرجوا قام عبد المطلب يدعوا الله، ثم غدوا عليها فقالت لهم: قد جاءني الخبر، كما الدية فيكم؟ قالوا عشر من الإبل ثم اضربوا عليها وعليه بالقداح، فإن خرجت على صاحبكم فزيدوا من الإبل حتى يرضى ربكم، وإن خرجت على الإبل فانحروها عنه، فقد رضى ربكم ونجا صاحبكم، فخرجوا حتى قدموا مكة فلما أجمعوا على ذلك الأمر قام عبد المطلب يدعوا الله، ثم قربوا عبد الله وعشرًا من الإبل، ثم خرجوا فخرج القدح على عبد الله، فزادوا عشرًا، ثم ضربوا فخرج القدح على عبد الله، فزادوا عشرًا فلم يزالون يزيدون عشرًا عشرًا ويخرج القدح على عبد الله حتى بلغت الإبل مائة. ثم ضربوا فخرج القدح على الإبل فقالت عند ذلك قريش لعبد المطلب، وهو قائم عند هبل يدعو الله، قد انتهى رضى ربك يا عبد المطلب، فعندها زعموا أنه قال: لا حتى أضرب عليها بالقداح ثلاث مرات فضربوا ثلاثا ويقع القدح فيها على الإبل، فنحرت ثم تركت لا يصد عنها إنسان ولا يمنع.

قربان ابني آدم عليه السلام:
ولا يفوتنا في هذا الصدد ذكر قصة ابني آدم وذلك القربان الذي تقبل من أحدهما ولم يتقبل من الأخر للاستدلال على قدم القربات الحيوانية التي كانت تقرب لله عز وجل، وجعل الشيطان لنفسه نصيبًا منها بأن جر الإنسان للذبح لغير الله حتى تبطل تلك القرابين كعبادات لله عز وجل وبالتالي صارت قربات له عليه لعائن الله.

قال تعالى: {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَىْ ءَادَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الأَخَرِ قَالَ لأَقْتُلَنّ******، قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ الْمُتَقِينَ [المائدة: 27]، وبعد أن دب الحسد في قلب الأخ لأخيه ونزغ الشيطان بينهما فهم الأخ فقتل أخاه وسفك دمه كأول دم يسفك إرضاء للشيطان وبتحفيز منه قال تعالى: {فَطَوَعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ [المائدة: 30]، وهذا هو مراد الشيطان الخسارة والحسرة والندامة دأبه مع أولياءه وأتباعه من الذين يسفكون الدماء ويستحلونها بغير ما أحل الله.

ذكر السدي عن أبى مالك وأبى صالح عن ابن عباس وعن مرة عن ابن مسعود وعن ناس من الصحابة أن آدم كان يزوج ذكر بطن بأنثى الأخرى وأن هابيل أراد أن يتزوج بأخت قابيل وكان أكبر من هابيل وأخت هابيل أحسن فأراد هابيل أن يستأثر بها على أخيه وأمره آدم عليه السلام أن يزوجه إياها فأبى فأمرهما أن يقربا قربانا وذهب آدم ليحج إلى مكة واستحفظ السموات على بنيه فأبين والأرضين والجبال فأبين فتقبل قابيل بحفظ ذلك. فلما ذهب قربا قربانا فقرب هابيل جذعة سمينة وكان صاحب غنم وقرب هابيل حزمة من زرع من رديء زرعه فنزلت نار فأكلت قربان هابيل وتركت قربان قابيل فغضب وقال لأقتلنك حتى لا تنكح أختي فقال إنما يتقبل الله من المتقين).


في هذا الجزء نكشف الكثير من اسرار السحرة وعالمهم و ماهية الدم عند هؤلاء وكشف الصلة بين سفك الدماء وبين طقوس السحر وعبادة الشياطين، لما لهذا الموضوع من أهمية بالغة وتفاصيل قد لا يلقى لها بالا من لم يرى تحت قدميه صرعى المس والسحر والتسلط الشيطاني، حيث أن السحرة لا رحمة في قلوبهم ولا شفقة، فلا يبالون بحرمة الدم وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، فقد يصل الأمر في الغالب إلى قتل الأطفال قربانا للشيطان، ولعل في هذا تفسيرًا لسر اختفاء الأطفال وخاصة الرضع، وهذا بلاغ إلى كل الجهات المعنية في كشف ذلك وإثباته، فمن باع دينه ونفسه للشيطان فلا تسأله بعد ذلك عن حرام، فليس بعد الكفر ذنب، وهذا الموضوع على وجه الخصوص أخطر من أن يؤجل فما سأذكره هنا مجرد تنويه يقرب مدى شغف الشيطان بالدم.

محمد جعفر يذكر كيفية تعميد السحرة من النصارى فيقول: (ويتقدم الساحر ومعه قطعة القربان المقدسة فيبصق عليها ويهرسها بأقدامه ويطأ الصليب بقدميه وهنا يخرج العمدة حماماة أو طيرا صغيرا يتلو عليه بعض التلاوات فينقلب الطير إلى غلام صغير وهذا الطفل يخطفه عادة العمدة قبل ليلة التعميد ليقدمه قربانا للشيطان ليلة الاحتفال بتعميد السحرة الجديدين ويمسك الاسحر الطفل ويذبحه وسط تهليل واستحسان السحرة ثم يلوث بدماء الطفل البريء أجزاء من جسده وجسد مندوب الشيطان وباقي السحرة حتى إذا نزفت دماء الطفل جميعها ألقوا به في وعاء كبير جدا ليستوي مع باقي المأكولات القذرة التي أتى بها السحرة لالتهاماه ليلة التعميد).

حتى أن عقود السحرة والتي يتم تحريرها بين الساحر والشيطان، يتم كتابتها بالدماء، ليس هذا فقط بل إن الشيطان يقدم للساحر نسخة مخطوطة من كتب السحر، وهذه النسخ عادة مكتوبة بمداد من الدماء، ويحتفظ بها الساحر بشكل سري، ويستردها منه الجن بعد موته.

رفاعي سرور يقول: (ومما يؤكد التقابل بين السحر ومعنى الدين من خلال العبادة؛ هو أن الطقوس التقليدية المحققة للسحر غالبا ما تكون شركًا، وهو الأمر الذي ينقض الدين من أساسه. وأخطر هذه الطقوس هي الذبح لغير الله الذي ينقض حقيقة التوحيد).

والدم هو سائل الحياة، ومجرى الشيطان من ابن آدم، فمنذ مقتل ابن آدم وإلى وقتنا هذا والدماء تسيل من أجل الصراع على الدنيا، وبسبب الحسد الذي يأكل قلوب الناس، وما أرى سفك الدم إلا أنه أعظم قربان للشيطان، خاصة دم المسلم، وهو وسيلة السحرة للتعميد ونيل رضى إبليس، وحتى يتنازل ويعلمهم السحر و يحقق لهم آمالهم الشريرة، وذلك بواسطة أعوانه ووزرائه من الشياطين.

(وما زال الذبح للجن حتى الآن يقوم به الكهنة والسحرة الذين يتصلون بالجن، فمن ذلك أننا نرى الجهال يذهبون إلى هؤلاء السحرة ليحلوا سحرًا أو ليعالجوا مصروعًا أو ما شابه ذلك، فيطلبون منهم حيوانات بأوصاف معينة ثم يذبحونها ويلطخون المريض بدمها ثم يأمرون برميها في بئر وأن لا يذكر اسم الله عليه أثناء الرمي وهذا هو الذبح للجن المنهي عنه وإن لم يتلفظ الذابح باسم الجن وإنما الأعمال بالنيات).

والذابح لغير الله ملعون ففي صحيح مسلم من حديث علي ابن أبى طالب رضى الله عنه قال: قال رسول الله r: (لعن الله من ذبح لغير الله).

من الملاحظ أن من أكثر مطالب الجن والشياطين سفك الدماء وإحراقها، فالشيطان عليه اللعنة شغوف بها إلى حد كبير، لما لها من حرمة عند الله، فلا تهرق إلا بشروطه عز وجل، لذلك يجرنا الشيطان إلى تجاوز تلك الشروط ليستزلنا إلى عبادته ويصرفنا عن عبادة الله وحده، و يسوقنا إلى ما فيه هلاكنا وبئس المصير.

السفك في اللغة: الإراقة والإجراء لكل مائع، وقد إنسفك، ورجل سفاك للدماء سفاك للكلام. وكأنه بالدم أخص.

ويتضح شغف الشيطان بالدماء ولو بالقدر اليسير مما قد يسيل من الدماء في أثر تبتيك أذان الأنعام، حيث توعد إبليس أن يؤمر بنى آدم بتبتيك أذان الأنعام: {وَلأمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ ءَاذَانَ الأنْعَامِ [النساء: 119]، (قال قتادة والسدى وغيرهما يعنى تشقيقها وجعلها سمة، وعلامة للبحيرة والسائبة والوصيلة).

والبتك في اللغة: القطع، وقال الليث: قطع الأذن من أصلها.

ومن نتائج قطع الأذن من أصلها نزول بعض الدماء، وهكذا يتضح شغفه ورضاه ولو بالقليل من الدماء، ما دامت في غير طاعة الله، وإذا كان هذا هو حاله مع الأنعام فما بالنا كيف تكون فرحته بدماء البشر وخاصة المؤمنين منهم، فالدماء إن لم تهرق لله وحده، فهي من أعظم القربات للشيطان وهو يتمنى أي قربان من الإنسان حتى ولو ذبابة.

عن طارق بن شهاب: أن رسول الله r قال: (دخل الجنة رجل في ذباب، دخل النار رجل في ذباب). قالوا: وكيف ذلك يا رسول الله؟ قال: (مر رجلان على قوم لهم صنم، لا يجوزه أحد حتى يقرب له شيئًا، فقالوا لأحدهما: قرب. قال: ليس عندي شيء أقرب. قالوا له: قرب ولو ذبابا. فقرب ذبابا، فخلوا سبيله. فدخل النار. وقالوا للآخر: قرب، فقال: ما كنت لأقرب لأحد شيئًا دون الله عز وجل. فضربوا عنقه فدخل الجنة) رواه أحمد صحيح موقوفًا.

فهذا رجل أطاع شياطين الإنس فضلا عن شياطين الجن فقرب لغير الله ذبابًا فدخل النار، والرجل الأخر عصى شياطين الإنس والجن فتقرب إلى الله بدمه فدخل الجنة، فكيف الحال بمن يسفكون دماء المسلمين حتى يخرج الجن من أصابعهم استجابة لطلب الجن والشيطاين؟! وما حجم تلك الذبابة بالمقارنة إلى دماء المسلم فضلا عما يقرب للشيطان تحت أي مسمى كان؟

وما قد يفوت الكثيرين التنبه إليه خاصة من يقومون بالحجامة الرطبة لعلاج الأمراض الجنية، حيث أن الدم الخارج من جسد المريض يكون محملا بمكونات سحرية مفككة، فيقوم الجن بإعادة بناء مكوناتها، والعودة إلى جسد المريض أشد قوة من ذي قبل، فيشعر المريض بعدها براحة شديدة، وهذا للأسف مكر من الشيطان، لأنه صار أقوى من ذي قبل وأشد خصانة، خاصة وأن معظم المعالجين يسيؤن التعامل مع الدم الخارج، فيلقى في المراحيض أو في القمامة، وهذه الحشوش محتضرة من الشياطين، فتتجمع على الدم حشود من الشياطين، وهذا ما لم يلتفت إليه الكثير من المعالجين، لذلك أقصر الحجامة في علاج أمراض الجن على الحجامةالجافة، ولا أقوم بالحجامة الرطبة إلا لمجرد تطهير الجسم من المخلفات السحرية بعد شفاء المريض.

وكذلك ما استحدث من استخدام النساء لحفاضات الدورة الشهرية، فأيضا يتم التخلص منها بإلقاءها في القمامة، وترك النساء استخدام (القصة البيضاء)، حيث يتم غسلها وإعادة استخدامها مرة أخرى، أما قطع الحفاض المغلفة فهي تقد وجبة شهية من الدماء الساخنة للسحرة والشياطين.

والأخطر أيضا ما عرف اليوم ببنوك الدم حيث تتجمع فيها أكياس متنوعة من دماء المسحورين داخل الثلاجات، وطبعا يتم عن طريقها نقل العدوى بالسحر والمس من شخص مصاب إلى شخص سليم، وكذلك معاملتحاليل الدم يتعامل فيها الأطباء مع الدماء معاملة مباشرة، وأغلب هذه الدماء مسحورة ومكدسة بالشياطين.

إذًا فالذبح وسفك الدماء وإهراقها بدون التزام الشروط الشرعية يعد عبادة للشيطان، ذلك لحرمة الدماء عند الله عز وجل قال تعالى: قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَآءَ [البقرة:30]، وقال تعالى: وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لا تَسْفِكُونَ دِمَآئَكُمْ [البقرة:84]، وقال تعالى: وَلا تَقْتُلُواْ النَّفْسَ التي حَرَّمَ اللهُ إِلا بِالْحَقِّ [الأنعام:151].

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الدانة اليهودية (4)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات احلامنا الحلوه :: (¯`·._.·(المنتدى العام)·._.·°¯) :: منتدى السحر والميتا فيزيقيا-
انتقل الى: