منتديات احلامنا الحلوه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الديانة اليهودية (2)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MEDO
.::عـضو متقدم::.
.::عـضو متقدم::.
MEDO


ذكر
عدد الرسائل : 94
العمر : 34
الحاله الأجتماعيه : SINGIL
المؤهل الدراسى : حقوق
مزاجك الأن : بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الديانة اليهودية (2) Pi-ca-10
طاقه :
بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الديانة اليهودية (2) Left_bar_bleue5 / 1005 / 100بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الديانة اليهودية (2) Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 10/03/2008

بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الديانة اليهودية (2) Empty
مُساهمةموضوع: بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الديانة اليهودية (2)   بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الديانة اليهودية (2) I_icon_minitime2008-07-01, 5:00 pm

هاااااااي مرعبين اليكم اليوم الجزء الثاني من بحثي عن القرابين البشرية
بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الديانة اليهودية (2) Murderjpg7nd
صورة لكارت بريدي إنتشر في بولندا توضح الشعائر اليهودية ، والضحية تدعى آجنيس هوروزا من بولندا ، وكانت تبلغ من العمر 19 عاماً ، وتم إعتقال يهود إتهموا بهذه الجريمة

أخذت القرابين البشرية طريقها إلى اليهود، وذلك عن طريق إتباعهم السحر والكهانة حتى صارت الدماء جزءًا من مناسكهم وعباداتهم المختلفة تبعًا لأوامر الشيطان.


(أما القرابين فكانت تشمل الضحايا، فكان الإنسان يقدم مع القرابين الأخرى من الحيوان والثمار، واستمر الأخذ بهذه العادة فترة طويلة امتدت إلى عهد الانتقام حيث قدم الملك (آخاذ) ابنه قربانا للآلهة، وممن قدموا ضحايا للآلهة أيضًا ابنة جفثه (Jrphthah Doughtrr) ثم اكتفت الآلهة بجزء من الإنسان بدلاً من أن يضحى بالإنسان كله، وكان هذا الجزء هو ما يقتطع في عملية الختان، وقد بقيت عملية الختان رمزًا للتضحية، وبقى مع جزء الختان الحيوان والثمار، فأصبح يضحي بالبقر والخراف أو ببواكر الثمار، تحرق أمام المعبد مع الجزء الذي يقطع في الختان، وكانت القرابين عبارة عن هدية يتقرب بها الشخص للإله، رجاء قضاء حاجة يريدها، وكانت أحيانًا للشكر والاعتراف بعون حصل عليه الشخص قبل تقديمها...والتطور في نوع القرابين الذي ذكرناه آنفا كان نتيجة للتطور في الفكر اليهودي عن الإله، فقد كان يهوه في بادئ الأمر إلهًا يحب الدم. وكانت اليهودية دين فزع وذعر وخوف، ولم يكن يطفأ حقد الإله إلا بالدم المسفوك، فلما ترقت فكرة اليهود عن الإله، وقالوا بإله بر وصالح، أصبح هذا يكتفى بالختان بدل الإنسان، كما يكتفى بالحيوان والثمار).

ونخالف مفاد القول السابق، بأن اليهود عرفوا الختان في مرحلة متطورة من مراحل تطور الفكر اليهودي، فلا خلاف على أن الختان عرف كفطرة وكعبادة قبل ظهور الديانة اليهودية بزمن طويل، حيث اختتن نبي الله إبراهيم عليه السلام بعدما أتت عليه ثمانون سنة، وذلك قبل نزول التوراة، أي قبل ظهور اليهود، وهذا القول مجمع على صحته، ولا خلاف عليه بين أهل العلم.

عن أبى هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله r : (اختتن إبراهيم خليل الرحمن بعدما أتت عليه ثمانون سنة واختتن بالقدوم).

عن أبى هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله r : (الفطرة خمس: الختان، والاستحداد، ونتف الإبط، وقص الشارب، وتقليم الأظافر).

(اختتنوا للرب، واتزعوا غرل قلوبكم). [أرميا: (9/25 - 26)].

(ها تأتي أيام يقول الرب، وأعاقب كل مختون وأغلف). [لوقا: (1/59)،(2/26)].

وعند البخاري في صحيحه باب (إذا التقى الختانان) علق عليه الحافظ ابن حجر العسقلاني فقال: المراد بهذه التثنية ختان الرجل والمرأة، والختن قطع جلدة كمرتة، وخفاض المرأة والخفض قطع جليدة في أعلى فرجها تشبه عرف الديك بينها وبين مدخل الذكر جلدة رقيقة.. ).

يقول فضيلة الشيخ أبى الأشبال الزهيري: وليس إبراهيم أول من اختتن.. بل قد وردت نصوص في الكتب السابقة تفيد أن أول من اختتن هو: آدم عليه السلام، بل يدعي الشعب اليهودي أن الله خصهم بميزة دون سائر الأمم وهى: (الختان)؛ وأن الله قد أخذ عليهم العهد بذلك فهو محفوظ بينهم وبين الله تبارك وتعالى. بل عندهم ما يسمى (بخرافة كرسي النبي إلياهو). النبي إلياهو يعنى النبي (إيلياء) والخرافة هي: أنهم يقيمون حفلاً للمختون. اليهود إلى يومنا هذا. يقيمون حفلاً للمختون، هذا الحفل توضع فيه الكراسي للمدعوين ويبقى كرسي في مكان متميز عال عن بقية الكراسي، هذا الكرسي فارغ تمامًا يحرم على أحد من المدعوين أن يجلس عليه. ويعتقدون أن النبي إلياهو ينزل فيجلس على الكرسي فيشهد حفل الختان ولا يراه أحد من الحاضرين! خرافة يهودية موجودة عندهم. انظر! اليهود يفعلون هذا، ويعتقدون هذا فيما بينهم، ويدعون أن الختان عند المسلمين وحشية! وعملية إجرامية! ويجب محاربتها. بل الوحشية كل الوحشية في ترك البنات هكذا عرضة للفواحش بسبب التهييج الذي تقدم ذكره. ولما ظهر اليونانيون على اليهود جعل اليونانيون عقوبة من قام بإجراء عملية الختان الإعدام! الكلام هذا قبل ميلاد المسيح عليه السلام وقبل بعثته؛ فاليهود واليونانيون كانوا قوتين عظيمتين دارت الحروب الكثيرة بينهما. ولم يترك اليهودي الختان في ذلك الوقت .. بل كان كل واحد يختتن نفسه بنفسه..!! عملية في غاية المشقة، ومع هذا كان اليهودي واليهودية يحافظان على ذلك حتى قامت الحرب و الثورة النكابية سنة 165 قبل الميلاد بين اليهود اليونانيين فوضعت الحرب أوزارها، وتخلص اليهود من سلطة اليونانيين، وأظهروا سنتهم في الختان. والختان كان سببًا في حربهم كذلك مع الرومان. والمسيحية تعمد كل مختون، الولد إذا بلغ سن الثامنة وهى السن التي ختن فيها عيسى عليه السلام وجب ختانه في ذلك السن عند طائفة معينة من النصرانية .. وإلا فليس كل النصارى يختتنون، إنما فريق منهم يختتن وفريق لا يختتن، والفريق الذي يختن لا يعد النصراني نصرانيا إلا إذا تعمد في الكنيسة وختن في سن الثامنة بماء المعمدان.

ويحاول اليهود جاهدين أن ينفوا عن أنفسهم جرائم استنزاف الدم تلبية للفرائض التلمودية، لكن اعترافات المجرمين على أنفسهم في المحاكمات القضائية، وثبوت الأدلة عليهم، وكذلك إقرار كبار حاخاميهم بعد تحولهم عن الديانة اليهودية، مثل موسى أبى العافية الذي تحول إلى الإسلام سنة 1840م وأقر في التحقيق القضائي بذبح الآب توما في الشام واستنزاف دمه وتعبئته في زجاجة وتسليمها للحاخام الأكبر لليهود في الشام يعقوب العنتابي.. وكذلك في ترجمة بعض نصوص التلمود إلى العربية... ومثل الحاخام ناوفيطوس الذي تحول إلى النصرانية.

وهذا الأخير ناوفيطوس() دون رسالة سماها (إظهار سر الدم المكتوم) قام فيها بكشف تلك الحقائق وسر استخدام تلك الدماء في السحر والطقوس التلمودية.

يقول الحاخام (ناوفيطوس) المتنصر في رسالته (إظهار سر الدم المكتوم): (وها أنا الآن بعد اطراحي ونبذي هذه المبادئ تنبض فريصتي وتأخذني القشعريرة من مجرد مرور صورة تلك المشاهد في وهمي، مع أنى حين كانت مبادئ التلمود الراسخة في فكرى ومقبولة لدى حكمي كنت أمارس بيدي هذه الراجعة الآن والقوية حينئذ طريقة استنزاف الدم، أي نعم إن هذه اليد التي كانت تحمل المدية وتتدنس بسفك الدم الذكي لا تتطهر إلا بأخذ القلم وإظهار هذا السر.
هذا إقرار من الحاخام (ناوفيطوس) يثبت أنه كان يمارس سفك الدماء بنفسه ويعترف أيضًا بأنها مبادئ التلمود، ثم يذكر في رسالته ثلاثة أسباب لهذه العبادة التلمودية عند اليهود أولها البغض الشديد الذي يربو في صدور اليهود ضد المسيحيين وثالثهم في الترتيب هو اعتقاد الرؤساء والحاخامات الداخلي بأن المسيح ابن مريم الذي صلبه اليهود هو ماسيا الحقيقي المنتظر، أما ثاني هذه الأسباب في الترتيب وهو ما يهمنا هنا هو اعتقادات اليهود المبنية على الوهم الباطل التي تصور لهم أن الدم المسيحي ذو فعل في بعض أعمال سحرية يعلمها رؤساؤهم وحاخاماتهم متخذين هذا الدم فيها بمقام التعاويذ والرقى وغير ذلك من الجهالات التي لم يبدد ظلماتها إلى الآن نور التمدن العصرى، بل قدر هؤلاء الحاخامات أن يبقوها في قوتها القديمة، توصيلاً إلى حفظ العصبية القومية بين اليهود المبنية على مبادئ حب الذات والانفراد بجمع المقتنيات كما يشاهد في أسرار هيئة اجتماعهم.


وقد اعتاد اليهود وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم، على قتل الأطفال، وأخذ دمائهم لمزجها بفطائر العيد، وقد اعتراف المؤرخ اليهودي (برنارد لازار) في كتابه (اللاسامية) بأن هذه العادة، ترجع إلى استخدام دماء الأطفال من قبل السحرة اليهود في الماضي.

وذكر الحاخام (ناوفيطوس) عدم دراية عامة اليهود بهذه الجريمة فقال: (إن عامة اليهود تجهل حقيقة هذا السر ولا يعرفه كما هو إلا الحاخامات أو الرؤسان وأركان الديانة والأمة الكبار.

ومن الواضح صعوبة استدراجهم للبالغين من أجل الحصول على دمائهم، فاستبدلوهم بالأطفال الصغار ليقوموا بذبح الفطرة المتمثلة فيهم وبذلك يتم التقرب للشيطان بقتل الفطرة حيث أن الأطفال لم يبلغوا سن التكليف بعد.

ففي طرابلس الشام، حدث عام 1834 ميلادية، أن ارتدت اليهودية (بنود) عن دينها، بعد أن رأت بعينيها جرائم اليهود المروعة، وذبحهم الأطفال الأبرياء، من أجل خلط دمهم بفطير العيد، ودخلت الرهبنة، وماتت باسم الراهبة كاترينا، وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود، وتعطشهم لسفك الدماء وسردت في مذكراتها الحوادث التي شهدتها بنفسها وهى التي وقعت في إنطاكية وحماة وطرابلس الشام، وفيها ذبح اليهود طفلين مسيحيين وفتاة مسلمة، واستنزفوا دماءهم، واستعملوها في فطير العيد.

وفى بورسعيد بمصر، حدث سنة 1881م أن استأجر الصهاينة سروجيًا بقصد الحصول على دم نصراني وأغروه بالمال الوفير، (وسافر السروجي إلى بورسعيد، وخدع فتاة عمرها 8 سنوات وأخذها إلى عشته التي استأجرها لذلك الغرض في إحدى حارات بورسعيد وذبحها وقطع حنجرتها وغشاء بكارتها حتى يثبت للصهاينة أنه دم إنسان وألقى القبض على السروجي الذي اعترف وحكم عليه بالإعدام).

استنزاف دماء الأبرياء عند اليهود:
ويتم استنزاف دم الضحية بطريق (البرميل الإبري) وقد وصفه جواد رفعت في كتابه (البرميل الإبري)، بأنه برميل يتسع لجسم الضحية، ثبتت على جميع جوانبه إبر حادة، تغرس في جثة الضحية بعد ذبحها (بطريقة شرعية!!) ووضعها في البرميل، لتسيل منها الدماء التي يفرح اليهود بتجميعها في وعاء يعد لجمعها؛ أو بذبح الضحية كما تذبح الشاة، وتصفية دمها في وعاء أو بقطع شرايين الضحية في مواضع متعددة ليتدفق منها الدم.

من خلال مطالعة محاضر التحقيق في استنزاف دم الآب توما وخادمه إبراهيم عمار سنة 1840م نجد وصفًا تفصيليًا يصور لنا تلك اللحظات الساخنة لمقتل الخادم وذلك عن لسان أحد المشاركين في المذبحة وهو الحلاق (سليمان الحلاق) يقول:
(..ثم أحضروا طشتًا من نحاس مبيضًا و(مراد فارحي) وضع رقبته عليه وذبحه وأنا و(مراد فارحي) كنا ماسكين رأسه و(أصلان بن رفائيل) و(إسحاق بتشوتو) كانا جالسين فوق رجليه و(هارون إسلامبولى) مع الباقين كانوا ما سكينه جيدًا كي لا يتحرك، وبقى الحال هكذا حتى تصفى الدم، وبقيت أنا نحو ربع ساعة حتى مات..).

فعل بشع وحشي يبعث على النفور والاشمئزاز وتقشعر له الأبدان، لحظات حاسمة يفارق الإنسان فيها دينه وعقله، وأخر تفارق الروح جسده على مدار ربع الساعة لا يجد فرار تحت وطأة تلك الوحوش الآدمية وتحت ثقل أجسادهم، وكأنهم قد تلبسهم الشيطان فعلاً فما عادوا يدرون ما يفعلون.

كل ذلك يفعل بأمر إبليس نفسه، ومن أجل تنفيذ السحر وإعمال فعاليته، ثم نجلس مع قتلة الأنبياء والأبرياء والأطفال على مائدة مؤتمر (وحدة الأديان) حيث لا فارق بين القتلة والمجرمين والمسلمين الموحدين أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ [القلم: 35]. وهل بعد الاتحاد معهم دينيًا سيكتفون حينها بقتل أطفال المسلمين وسفك دمائهم لخلطها بفطيرهم المقدس أم أنهم سيتديرون لسفك دماء المسلمين ليروى بدمائهم شجر الغرقد؟!

ولو أنك اطلعت على محاريبهم ومعابدهم، لأصابك الفزع والتقزز مما ترى من آثار هذه الجرائم، فإن محاريبهم ملطخة بالدماء التي سفكت من عهد إبراهيم حتى مملكة (إسرائيل ويهوذا) كما أن (معابدهم في القدس مخيفة بشكل يفوق معابد الهنود والأزتاك السحرة. وهى المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين البشرية).

ولا يقف البغض اليهود عند المسيحيين، بل يتصل إلى سائر الأمم، وفى مذهبهم أنه إذا لم يمكن الحصول على الدم المسيحي فدم المسلم يقوم مقامه. وأما دم الوثني فلا رغبة لهم فيه ويؤثرون الدم المسيحي وذلك لما بينهم وبين المسيحيين من صلات الاختلافات والعداوة المبينية على مبادئ الديانتين المسيحية والعبرانية.

قد يكون هذا صحيحا قبل مجيء الإسلام، و أما الآن فقتل المسلم صار أولى من قتل المسيحي، و ذلك ملاحظ من تسلط اليهود والنصارى على المسلمين، وإتهاضهم في جميع أنحاء العالم، وسبب ذلك تشاركهم في شعور واحد مفاده كراهة الموحدين و المسلمين، خاصة إذا تأكد لنا دعم وتضامن الشيطان معهم،وذلك بمشاركته لهم في هذه المشاعر البغيضة، ويعضد هذا الرأي ما ورد في كتاب الله تعالى: لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ [المائدة: 82]. إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا [فاطر: 6].

ويذكر الباحثون أن تقديم القرابين البشرية كان مرحلة من مراحل الرقي عند اليهود؛ فقد كانوا من قبل يلجئون للسحرة والعرافين، ولكن الكهنة قاوموا هذا الاتجاه فيهم، ودعوا الناس في ألا يعتمدوا إلا على قوة واحدة، هي قوة القربان والصلوات والتبرعات وكان المعتقد أن القرابين تكفر ذنوب الناس وتمحو خطاياهم إذا باركتها يد الكاهن.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بحث متقدم عن القرابين البشرية فى الديانة اليهودية (2)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات احلامنا الحلوه :: (¯`·._.·(المنتدى العام)·._.·°¯) :: منتدى السحر والميتا فيزيقيا-
انتقل الى: